روبرتو كارلوس
البطاقة الشخصية :
الاسم الكامل : روبيرتو كارلوس ديسيلفا
تاريخ الميلاد : 10 إبريل من عام 1973
مسقط الرّأس : جاركا في البرازيل
الطّول : 168 سنتيمتر
الوزن : 79 كيلوجرام
النّوادي السّابقة : بالميراس ( البرازيل ) ، إنترنازيونيل ( إيطاليا) .. وحالياً في ريال مدريد(اسبانيا)
البروفايل
بدأ روبيرتو كارلوس مشواره الكروي مع فريق تحت 16 سنة في نادي (يونياو ساو جوو) ومثّل البرازيل للمرة الأولى وهو في سن الثامنة عشرة وذلك في الأدوار التأهيلية لأوليمبياد سنة 1992 .
وكان انتقاله ليلعب ضمن صفوف فريق بالميراس كظهير الانطلاقة القوية التي لفتت إليه الأنظار وجعلته يخرج إلى النور ..
بدأ روبرتو كارلوس اللعب كمدافع ولكنه يجد نفسه في الانطلاقات الهجومية وخصوصاً أنه لاعب سريع ومراوغ ذكي وصاحب قدم يسرى قوية ولا تخطىء الطريق نحو المرمى و قد فاز بتصفيق أكثر بسبب ألعابه الجميلة وتسديداته القوية ولكنه أصيب بالإحباط لمدة أربعة شهور في فريق انتر ميلان حيث رماه روي هودجسون المدرب الإنجليزيّ للنادي الى خطّ الوسط .
أغفل كارلوس البرتو وجود روبرتو كارلوس ضمن فريقه في نهائيات كأس العالم 1994 حيث فضل عليه برانكو و ليوناردو وكلاهما لاعبا وسط استخدمهما كارلوس البرتوا ليمدا بيبتو وروماريو بالكرات التي سجلا منها أجمل أهداف تلك البطولة ..
ويقول روبرتو كارلوس : أحب أن أطير على طول خطّ التماس ولكنني أيضًا أحب الدفاع وأحب أن أتعلّم أن أدافع أكثر وأكثر ...
وكان يمكن أن يتم انتقال روبرتو كارلوس إلى صفوف فريق باريس سان جيرمان الفرنسي بمبلغ وقدره 3 ملايين دولار أمريكي وهذا في عام1995 وبدلاً من ذلك تم نقله الى فريق انترميلان بمبلغ وقدره 7 ملايين دولار.
بعد موسم واحد فقط قضاه في صفوف فريق انتر ميلان تم انتقاله الى الدوري الأسباني ليلعب ضمن صفوف ريال مدريد الذي حقق معه البطولات الأسبانية والأوربية ولمع أسمه يف فريق ريال مدريد ليصبح واحداً من أعظم لاعبي هذه الفترة ..
يقول روبرتو كارلوس : إنني أتذكر هدفي المدهش ضد منتخب فرنسا من ضربه حره مباشرة ويقول أيضاً : إنني أتدرب على الضربات الحره يومياً والسرالوحيد في إجادتي لهذه الضربات هو التركيز.. والتركيز فقط !!
روبرت بيريس
وسط زحمة النجوم في منتخب فرنسا الذهبي الفائز بالبطولات الكبرى في عالم المستديرة (كأس العالم وكأس اوروبا وكأس القارات) يبرز اسم نجم انيق في كل شيء استطاع ان يلعب دورا هاما في نجاحات جيل الديوك الذهبي وهو روبير بيريس الذي لم ينل فرصته الكافية في مونديال فرنسا 98 لكنه مع ذلك استطاع ان يلفت الانظار اليه خلال الاجزاء المتقطعة التي شارك فيها زملاءه في تحقيق ذلك الانجاز الذي طال انتظاره
ثقة فينغر قادته للنجومية
دور صائد النجوم...،،
يطلق على المدرب الفرنسي الداهية ارسين فينغر لقب (صائد النجوم) ولا ينافسه في هذا المجال سوى السيد اليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد لكن الفرق بينهما هو الجانب النفسي الذي يوليه فينغر اهمية خاصة فقد استطاع ان يظفر بصفقة بيريس الذي كان يلعب لمرسيليا فريقه الثاني في فرنسا بعد متيز بمبلغ لم يتجاوز (6 ملايين جنيه استرليني) واستطاع بيريس فيما بعد ان يصبح احد الركائز الاساسية في الارسنال بجانب مواطنيه هنري وويلتورد(( لاعب القنرز سابقا )) لكن بدايته لم تكن بالشكل المطلوب حيث فشل في ابراز مواهبه وساهمت الاجواء الجديدة في ذلك لكن حنكة فينغر لعبت دورها في اعادة الثقة لهذا النجم الانيق فحقق لقب افضل لاعب في الدوري الانجليزي عام 2001م وهو موسمه الثاني مع المدفعجية الذي سجل فيه 13 هدفا.
عاشق البريمير ليج الإنجلـيزي ..!!
اكد بيريس في اكثرمن مناسبة عشقه للدوري الانجليزي وبالتحديد الأرسنال ومن ذلك يقول (اللعب في الدوري الانجليزي له طعم خاص فأسلوب اللعب وعشق الجماهير للعبة وكثافة الحضور في كل مباراة يجعلك تشعر وكأنك تحلق في السماء....نعم احسست ذلك عند اول مباراة لعبتها ضد مانشستير يونايتد... اعتقد انني لن ألعب في غير انجلترا سوى في فرنسا).
قاهر الطليان...!!
في كأس امم اوروبا 2000 اعتبر النقاد والمحللون ان دخول بيريس في المباراة النهائية التي لعبها منتخب فرنسا ضد الازوري كان بمثابة نقطة تحول لمصلحة الديوك الذين كانوا متخلفين بهدف ديلفيكيو ثم ادركوا التعادل بواسطة ويلتورد قبل ان يغربل بيريس دفاع منتخب ايطاليا ويقدم كرة على طبق من ذهب لزميله تريزيغيه الذي اطلق صاروخا في شباك تولدو اهدى به فرنسا لقبها الثاني في بطولة اوروبا بعد ان قادها بلاتيني للقب الاول عام 1984م.
خيبة المونديال العالمي...،،،
خاض بيريس موسما رائعا مع مدفعجية الارسنال عام 2002م لكنه اصيب بتمزق اربطة الركبة قبل بداية المونديال الآسيوي بشهر وحرمته تلك الاصابة من نثر ابداعاته على ملاعب كوريا واليابان رغم ان منتخب فرنسا كان يعوّل عليه كثيرا بجانب زيدان وهنري وتريزيغيه ويأمل بيريس ان يشارك مع الديوك في المونديال القادم عام 2006م بالمانيا.
البرتغال بعد فرنسا
بسبب اصوله البرتغالية يضع بيريس منتخب البرتغال في المرتبة الثانية بعد فرنسا حيث ولد ابوه (انطونيو) في مدينة بونتي داليما شمال البرتغال وبعد خروج الديوك الحزين من كأس اوروبا الاخيرة في البرتغال على يد البطل منتخب اليونان لم يستطع بيريس كبت مشاعره وصرح بأنه يتمنى فوز البرتغال بالبطولة لكن فرسان الاغريق كان لهم رأي آخر.
--------------------------------------------------------------------------------
اوين لاعب منتخب انجلترا
البطاقة الشخصية :تاريخ الولاده : 14/12/1979
الطول.. 1.72
الوزن.. 67
الانديه
ليفربول ..
ريال مدريد
السجل التاريخي
كاس انجلترا 2001
كاس رابطة الانديه الانجليزيه المحترفه 2001
كاس الاتحاد الاوربي 2001
الدرع الخيريه الانجليزيه 2001
شارك في مونديل 1998 وكأس الامم الاوربيه 2000ومونديال كاس العالم 2002 39 مباراه دوليه.... و 16 هدفاً
اختير افضل لاعب شاب في الدوري الانجليزي 1997
هداف الدوري الانجليزي 1998
مايكل أوين أو الساحر الصغير كما يحب الإنجليز أن يطلقوا عليه .. 25سنة و100 هدف وعين على تحقيق حلم طال انتظاره لبلاده حيث يتطلع اللاعب الفذ إلى قيادة بلاده لإحراز بطولة كأس العالم !! الموهبة والسرعة والدقة والتهديف..عناوين لنجم سطع في سماء الكرة الأوروبية والإنجليزية.. فبطوله الذي يبلغ 172 سم ووزنه الخفيف (67 كجم ) ينطلق أوين كالزئبق منسابا بين دفاعات الخصوم.وربما يكون محقا نجم هذا الأسبوع وبمثل هذه المواصفات عندما يقول انه بصدد تطبيق فكرة جهنمية لتجاوز دفاعات الفرق المنافسة !!
ولد مايكل أوين في 14/12/1979 بمدينة شيستر الإنجليزية . وأوين مهاجم موهوب يزخر سجله بالعديد من الأهداف الدولية .
بدأت موهبته بالظهور في مدينة إيفرتون مع فريق شيستر حين سجل 11 هدفا في 5 مباريات في مسابقة كأس إنجلترا للشباب قبل أن يوقع مع ليفربول العدو اللدود لإيفرتون في ذكرى احتفاله بعيد ميلاده السابع عشر. بعد 6 أشهر فقط مع فريقه الجديد.
بدأ مايكل أوين مشواره في الدرجة الممتازة حيث لعب مباراتين وسجل خلالهما هدفه الأول مع ليفربول ومن هنا كانت نقطة البداية للساحر الصغير وكان أول أهدافه الرسمية في الدوري الممتاز يوم 6 مايو (أيار) من عام 1997 أمام فريق ويمبلدون كلاعب احتياطي وعندما شارك مكان باتريك بيرغر سجل هدف فريقه الوحيد الذي خرج خاسرا بهدفين لهدف. في عام 1997 1998 شارك النجم الموهوب كأساسي في تشكيل فريقه وأخذ فرصته بشكل أكبر حيث لعب 36 لقاء سجل خلالها اهدافا جعلت منه النجم الأبرز في ذلك الحين حيث تم اختياره ضمن تشكيلة إنجلترا لأول مرة في المباراة ضد تشيلي عندما كان عمره 18 عاما و59 يوما.
انطــــــــلاقته الحقـــــــيقــيه ...
الانطلاقة الحقيقية لأوين كانت في كأس العالم بفرنسا 98 عندما سجل هدفا تاريخيا في مرمى المنتخب الأرجنتيني بعد أن تخطى المدافعين الواحد تلو الآخر ووضع الكرة بطريقة الكبار في المرمى.
قال دييجو مارادونا عن هذا الهدف انه أكثر من رائع .. ويضيف مارادونا بأنه كان يعلم بأن أوين سيحقق الهدف منذ لحظة استلامه الكرة وذلك من خلال متابعته لجري اللاعب بالكرة وتحكمه العجيب بها بالإضافة لسرعته الرهيبة .
برز نجم أوين أمام الأرجنتين ولكنه لم يحقق طموحه وطموح منتخب بلاده حيث ان خروج المنتخب الإنجليزي كان في تلك المباراة على يد المنتخب الأرجنتيني ويقول أوين بأن فرحته لم تكتمل وأنه سيعمل على تحقيق طموحه في المستقبل بالفوز بكأس العالم.
في عام 19981999 لعب مع ليفربول في الدوري الإنجليزي 30 مباراة وسجل خلالها 19 هدفا منها ضربة جزاء.
وفي عام 19992000 لعب أوين 27 مباراة وسجل خلالها 11 هدفا وتعرض في هذا الموسم لإصابة أبعدته عن الملاعب لمدة شهرين ولم يكن في مستواه المعروف عنه بسبب مشاكل الإصابة التي أثرت على أدائه بشكل كبير... ولم يحقق نتائج جيدة في كأس الأمم الأوروبية 2000 واكتفى بهدف واحد في مرمى رومانيا فكان الخروج حتميا.
موسم كبير
في عام 20002001 سرعان ما تجاوز أوين كل العوائق البدنية التي واجهته وأدى موسما كبيرا اعتبره الأفضل في مسيرته حيث قال: «لقد حققت أفضل موسم في مسيرتي»، حيث حقق أربعة ألقاب في موسم واحد مع ليفربول حيث لعب 28 مباراة وسجل خلالها 16 هدفا .. وقاد فريقه ليفربول لتحقيق كأس إنجلترا عندما قلب النتيجة في غضون 5 دقائق بعد استثماره لمهارته وسرعته بعد تسجيله لهدفين متتالين(83 و88) في مرمى الارسنال الذي كان متقدما بهدف ليونبيرج (73) في المباراة التي أقيمت على ملعب ميلينيوم في عاصمة ويلز كاردييف وأكمل البطولات على كأس إنجلترا بكأس الاتحاد الأوروبي وكأس المحترفين الإنجليزية بالإضافةإلى كأس السوبر الأوروبية على حساب فريق بايرن ميونيخ الألماني.
في عام 20012002 لعب الهداف الموهوب 29 لقاء مع ليفربول وسجل 19هدفا وشارك منتخب بلاده في التصفيات المؤهلة لكأس العالم وسجل 12 هدفا منها الثلاثية الشهيرة في مرمى أوليفر كان حارس مرمى منتخب ألمانيا في المباراة التي جمعت الإنجليز بالألمان والتي انتهت بنتيجة 51 للفريق الإنجليزي في مباراة المنتخبين في ميونيخ.
وفي هذا العام 20022003 يواصل أوين التألق ويواصل مشاركة فريقه ليفربول ومنتخب بلاده .. حيث سجل حتى الآن 5 أهداف مع فريقه في البرامير ليج .. وأنقذ منتخب بلاده من تعادل إيجابي عندما أحرز الهدف الثاني في الدقائق الأخيرة من لقاء إنجلترا بسلوفاكيا ضمن التصفيات المؤهلة لكأس أوروبا في البرتغال2004
انــــــــــــــجـــــــاز فـــــــــريـــــــــــد
فاز الساحر الصغير بالكرة الذهبية لأفضل لاعب أوروبي لعام 2001 عندما أعلنت مجلة فرانس فوتبول الفرنسية عن نتيجة التصويت بأن النجم الإنجليزي جاء في مقدمة اختيارات اللجنة المؤلفة من 51 مختصا من كافة أنحاء القارة الأوروبية برصيد 176 نقطة متقدما على الأسباني راؤول غونزاليس هداف ريال مدريد الذي جمع 140 نقطة. وجاء في المركز الثالث حارس المنتخب الألماني وفريق بايرن ميونيخ برصيد 114 نقطة تلاه الإنجليزي ديفيد بيكهام نجم مانشستر يونايتد برصيد 102 نقطة ثم الإيطالي فرانشيسكو توتي لاعب روما برصيد 57 نقطة.
واختارت لجنة من الاختصاصيين أوين، أصغر لاعب دولي في منتخب إنجلترا في القرن الماضي والذي أتم عامه الثاني والعشرين الجمعة الماضي، ليكون أول من يفوز بالكرة الذهبية في القرن الحادي والعشرين وليصبح الوريث عن جدارة لمواطنه السير ستانلي ماتيوس، صاحب أول لقب تمنحه المجلة في العام 1956.
تسجيل الأهداف
حول تسجيل الأهداف يقول مايكل أوين أن معظم الأهداف التي يحرزها أي مهاجم تعود إلى غريزته، رافضا بذلك فكرة أنه لولا سرعته الخاطفة لأصبح مهاجما عاديا وقال أوين: 20% فقط من أهدافي سببها سرعتي وقد أحرز أوين هدفه الـ100مع ليفربول في مباراة الفريق على أرض «وست هام يونايتد» في الدوري الممتاز الإنجليزي ونقلت صحيفة «ليفربول إيكو» عنه قوله «لو كانت السرعة ميزتي الوحيدة لأصبحت عداء وليس لاعب كرة قدم... تسعون في المائة من الأهداف التي يسجلها أي مهاجم ترجع إلى غريزته».
وقال «أوين» أنه توصل إلى وسيلة للتغلب على المدافعين الذين يعملون على إبعاد الكرة عن قدمه اليمنى الفتاكة. وقال عكفت هذا الموسم على تنويع أساليب تسجيل الأهداف فقد لاحظت أن المدافعين دائما ما يحاولون إرغامي على اللعب بقدمي اليسرى. ولكني بعد ذلك أصبحت أسجل بها وبرأسي».
وبعد أن أحرز أوين البالغ من العمر 22 عاما هدفه المائة بات هدفه تسجيل مائة هدف أخرى للنادي وأضاف «إن تسجيل مائة هدف لهذا النادي العظيم أمر رائع ولكني لن أقنع بذلك أنا عازم على تسجيل المائة الأخرى».